- شهادة الترجمات :
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>ترجمات العهد القديم :
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>الأرامية (500 ق.م)
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>السبعينية (285 ق.م)
- السريانية (فى القرون الأولى للمسيحية).
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>ترجمات العهد الجديد :
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>الترجمات اللاتينية : اللاتينية (ايطاليا) فى القرن الثانى الميلادى - الفولجاتا الشعبية فى القرن الرابع الميلادى.
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>الترجمات السريانية : القديمة (القرن الثانى الميلادى) - البسيطة (150-200) - الفيلوكسينان (508م).
- الترجمات القبطية : الصعيدية (بدأها نبينوس 185م) - الأخميمية والفيومية (الرابع والخامس الميلادى) - البحيرية (القرن الرابع الميلادى).
- ترجمات أخرى : مثل الأرمينية والجورجية والأثيوبية والعربية وغيرها.
هذه الترجمات الكثيرة للكتاب المقدس، والتى بدأت منذ زمن مبكر جداً قد عملت على سرعة انتشار الكتاب المقدس بين شعوب العالم. ويوجد لدينا الآن أكثر من عشرة آلاف مخطوطة لهذه الترجمات القديمة وهى تتفق جميعها مع الكتاب المقدس الذى بين أيدينا.
1- شهادة كتابات الآباء الأولين :
اقتبس آباء الكنيسة الأولون الكثير من نصوص الكتاب المقدس وذلك فى عظاتهم وكتابتهم وترجع أهمية هذه الإقتباسات كدليل على صحة العهد الجديد للآتى :
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>أنها قديمة جداً إذ يرجع بعضها إلى نهاية القرن الأول الميلادى.
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>أنها باللغات الأربعة القديمة اليونانية واللاتينية والسريانية والقبطية.
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>أنها مقتبسة فى بلاد عديدة سواء فى الشرق أو الغرب أو الشمال أو الجنوب.
- أنها كثيرة جداً إذ يبلغ عدد الإقتباسات التى اقتبسها الآباء قبل مجمع نيقية حوالى 32000 إقتباساً، فإذا أضفنا إليهم إقتباسات الآباء بعد نيقية وحتى 440م. لزاد العدد عن 200 ألف إقتباساً ولأمكن منها إستعادة العهد الجديد أكثر من مرة فى أكثر من لغة.
2- شهادة الكتب الكنسية :
عرفت الكنائس والقراءات الكنسية منذ بداية المسيحية والقراءات الكنسية عادة محافظة تعتمد على أقدم المخطوطات... والكتب الكنسية وجدت مطابقة تماما للنصوص الكتابية التى بين أيدينا فلا يوجد بها ما يغاير أو يضاد أى نص عندنا.
عزيزى القارئ : نريد أولاً أن نضع أمامك الحقائق الآتية :
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>الكتاب المقدس يحتوى على حقائق علمية كثيرة، مكتوبة بأسلوب بسيط يناسب القارئ العادى.
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>الكتاب المقدس لم يحتو على الأخطاء العلمية التى كانت شائعة وقت كتابته.
- الكتاب المقدس أخبر عن كثير من الأمور العلمية، والتى لم تكتشف إلا حديثاً.
وإليك بعضاً مما يوضح توافق العلم مع الكتاب المقدس :
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>الكون ليس أزلياً (تك 1:1).
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>كانت الأرض فى بدايتها بغير حياة (تك 2:1).
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>إجتماع المياه جميعها إلى مكان واحد (تك 9:1،10).
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>ظهور الأعشاب أولاً ثم القبول ثم الأشجار (تك 11:1).
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>ترتيب ظهور الكائنات الحية (تك 1).
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>خلقة الإنسان من تراب الأرض (تك 7:2).
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>إشارة إلى كروية الأرض (أش 22:40).
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>إشارة إلى الجاذبية الأرضية (1يو 7:26).
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>إشارة إلى دورة المياه فى الطبيعة (جا 7:1).
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>إشارة إلى تنوع الأنسجة فى الكائنات الحية المختلفة (1كو 39:15).
- إشارة إلى تحلل العناصر فى الطبيعية (2بط 10:3-12).
خامساً: شهادة التاريخ والآثار
شهدت الآثار بكل صدق لقصص الكتاب المقدس، وأنها حقيقة وليست خيالاً، وإليك بعضاً من هذه الإكتشافات :
1- العهد القديم :
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>إكتشفت صحائف وكتابات أشورية وبابلية، تحكى قصة خلق الإنسان وطرده من الجنة طبقا لما ورد فى (تك 2).
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>يوجد اليوم على الأقل 33 وثيقة فى أماكن عديدة تحكى عن الطوفان (تك 7).
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>عثر على سفينة نوح على قمة جبل أراراط فى أرمينيا، ونشرت جريدة أخبار اليوم ذلك الخبر فى 9 يونيه 1946م ووصفوا الفلك وأبعاده وجاء مطابقا لما جاء فى (تك 6).
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>إكتشف الأثريون مدينة فيثوم التى بناها رمسيس الثانى، وتعرف الآن بتل المسخوطة بالقرب من الإسماعيلية (خر 5:1).
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>إكتشف الأثريون لوحة اسرائيل الموجودة الآن بالمتحف المصرى بالقاهرة، وهى تحكى قصة خروج شعب بنى إسرائيل وعبوره البحر الأحمر (خر 14).
<LI class=OItemType lang=ar-sa dir=rtl>إكتشف الأثريون مدينة أريحا القديمة، وقد وجدت الجدران ساقطة على الأرض كما وجدت بقايا أخشاب محترقة ورماد دليلاً على صدق رواية يشوع أن المدينة أحرقت بالنار (يش 6).
- وغيرها الكثير والكثير من الإكتشافات مثل حجر موآب وصخرة كردستان وبوابة أشتار فى بابل وحجر قانون حمورابى وحفريات مدينة صور والسامرة، وكلها تحكى قصصاً مطابقة لما جاء فى الكتاب المقدس.
2- العهد الجديد :